حلا سيدة اعمال ولكن شابة و حرفتها تعيد الصبى لكل من يتعرف على دماها الرائعة المشغولة باليد ذات الفساتين البراقة و السوق علمها ان تلائم ذوق الزبون فصنعت منها احجام مختلفة لكي يستطيع من يريد دمية صغيرة بسعر معقول ان يشتري او من يريد ان يصرف الكثير و يشتري دمية كبيرة ان يجد ما يريد كذلك و في اختلاف الاذواق يجد المتفرج على عملية انتقاء المشتري للدمية اختلافات فهناك من يريد الفستان الاحمر و من يريد الفستان الابيض او من يريد الشقراء و من يريد السمراء و في رحلة الدمية من خالقها الى بيتها الجديد ما يسر الجميع. كان للبنك الوطني الحظ في ان يشارك حلا رحلتها في العمل و الصناعة ففي نظر البنك هي رائدة تستحق الدعم المادي ة المعنوي و تسخير القدرات الوطنية المتمثلة بكادر موظفين البنك الوطني لتمويل المشاريع الصغيرة الذين يوفرون الحلول المالية للعميلة المفضلة من محافظة معان الشابة حلا المغربي.